رؤوسها الرمامين والأهلة.
وفي المعجب في تلخيص أخبار المغرب للمراكشي ١٨٢: تفاحة: لما تكون على الرمح. المكتبة الصقلية ٦ في الذيل الملحق بها: المعلّم أبو الليث الصقلي عمل التفافيح على منارة إشبيلية.
قانون ديوان الرسائل لابن الصيرفي ٢٦: العماريات مثل المحفّات وعليها كواسج؛ أي رمانات. ابن إياس ج ٣ آخر ص ٣١٨ استعماله قمعا للذي يكون على رأس الرمح من فضة وغيرها. وكذلك الإسحاقي يقول: العصي المقمعة. ولعل الإسحاقي لا يريد الرمانات. ديوان سيف الدين بن المشد ٤٠: كطلعة تعلو على سنجق؛ الظاهر أنها الشيء يكون بأعلى رمح العَلَم, ولكنه كفصحة الوجه ينقش ويثقب ثقوبا جميلة.
عِسْراوِي: أي يعمل بيده اليسيرى دون اليمنى. راجع (شول).
عسّ: في الريف يقولون: عِسّ عليه: أي اسأل عنه خفية, أي عن المتهم في شيء.
عِسِّيرة: هو اسم الكَبَر في الصعيد, وهو ينبت مع البرسيم, يجنونه في الصعيد ويدقونه بالملح والفلفل ثم يكببونه بأيديهم ثم يسلق بالماء ويخرج ويؤكل ويسمونه الكباب, يجعلونه لفائف مقدار اللفيفة كلفيفة الكرنب أي الضولمة.
عسقل: فقلان معسقل: أي قوامه وهندامه حسن. وراجع أيضاً قسقل أو أسأل.
عسكر السلطان: راجع (طربوش).
عسل: عسّلت عينه أو عَسِّل: أي طرقه النعاس, لعل الصواب هوّم أو نحو