المُعبر من الإبل المصعب.
وقال: تعته فلان أو فلانة في صنعته: إذا تنوَّق.
وقال أبو خالد العجلاني: طلبت الأثر فأعظمته: إذا لم تجده.
وقال محمد بن خالد: العفاف: الدواء، يقال بأي شيء تتعافَّ، أي تتداوى. وقال أبو خالد: العفافة من اللبن ما يُحلب بعد الحلب قبل أن تفيق بدرتها، وهو شيء نزر. وقال: هو يتعاف ناقته.
والعفار: أن يترك النخل بعد إبارة فلا يُسقى أربعين ليلة.
والعفير: أن يبذر البذر على إثر البقر والأرض يابسة.
وقال الهذلي: العرن: أرواح أبوال الإبل. والعبس: ما يبس على أفخاذها وأسوقها.
وقال: العراق: أصل الصخرة.
وقال: إنه لفي عراق، أي في عرق الشاء والخيل.
والعرماء من المعزى: السوداء، يكون فيها نقط بيض، والبيضاء يكون فيها نقط سودٌ.
وقال ابن أحمر:
ولَسْتُ بعِرْنَةٍ عَرِكٍ، سِلاحي ... عَصاً مَنْقُوبَةٌ يَقصُ الحِمارا
والعرنة: الذي يخدم البيوت.
والعرك: الذي لا يبرح.