Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Kumpulan Fatwa IslamWeb Halaman 5249 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 5249
Jumlah yang dimuat : 15667

استعمال الحروف المقطعة للعلاج من سبل السحرة والكهنة

السُّؤَالُ

ـأرجو إفادتي عن حكم هذه الطريقة في إسكان ألم الضرس وهي كالتالي:

ينقش بالمسمار على الأرض عدد سبعة أحرف عربية مقطعة ويوضع المسمار على الحرف الأول ويقوم المعزم بقراءة آيات من القرآن الكريم فإذا سكن الوجع دق المسمار في الأرض وإلا انتقل إلى الحرف الثاني مع مضاعفة القراءة وهكذا إلى أن يسكن الألم مع أحد الأحرف

وهذه الطريقة مجربة في وقف الألم في حينه

فهل الأخذ بهذه الطريقة جائز شرعا أم لا؟

أفيدوني أثابكم الله وبارك فيكمـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا حرج على المسلم في التداوي من جميع الأمراض التي تصيبه ومن ذلك آلام الضرس، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: تداووا فإن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له دواء غير داء واحد الهرم. رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني.

وإن جمع المسلم مع هذه الرقية الشرعية وهي ما كانت بكتاب الله تعالى وبأسمائه الحسنى وصفاته وما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم لكان ذلك أحسن، وانظر الفتوى رقم: ٦٢٦٢.

أما ما أشار إليه السائل من علاج لتسكين آلام الضرس فهو- باستثناء القرآن- خرافات لا أصل لها في الشرع، والواجب على المسلم الحذر من ذلك، وليعلم أن الأسباب التي يستعان بها في التداوي والرقية، إما أن تكون أسباباً شرعية -أي علم نفعها بالشرع- كقراءة الفاتحة على المريض، ووضع اليد على موضع الألم وقول: بسم الله أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر، سبع مرات رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه.

وإما أن تكون أسباباً حسية، كدواء يضعه على الضرس، أو قطرة يضعها في العين مما ثبت بالتجربة أنه دواء نافع، وما عدا ذلك فالتعلق به شرك، كأن يلبس حلقة في يده للشفاء، أو أن يضع قلادة في عنقه لجلب الحظ، أو أن يضرب بمسمار في الأرض ليشفى ألمه، فهذا لم يعلم كونه سببا لا من جهة الشرع، ولا من جهة الحس، إذ لا اتصال بين هذا المسمار وبين موضع الألم، وإنما كان هذا شركاً لأنه اعتداء على الربوبية، وجعل ما ليس سبباً سبباً، هذا مع احتمال كون الأحرف الموضوعة على الأرض اسما لشيطان، أو شياطين.

وبالجملة فاستعمال الحروف المقطعة سبيل من سبل السحرة والكهنة، فالحذر الحذر من ذلك.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٠٢ ذو الحجة ١٤٢٤


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?