Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Kumpulan Fatwa IslamWeb Halaman 5427 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 5427
Jumlah yang dimuat : 15667

لم يرد في الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم تشريع

السُّؤَالُ

ـفي فتوى رقم٤٨٦٩٢ في تاريخ ٢٦ ربيع الاول ١٤٢٥هـ

_ هل الاحتفال بمولد الرسول جائز بشريطة عدم مدحه بالباطل والتجاوز في المدح؟

_ في المدح والثناء عليه مشروع ومطلوب دون الإطراء

. هل هذا في مولده أم لا؟ ولماذا حرم الاحتفال بمولده إذا كان بشكل مشروع؟

ما هي كيفية مدحه والثناء عليه؟

ا- أرجو توضيح شرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم:

(لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم) ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلعل من الأحسن أن نعيد صياغة الأسئلة هذه حتى تتضح الرؤية حولها، فتكون إذاًَ على النحو التالي:

١- ... ... هل يجوز الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم إذا خلا مما نهى عنه الشرع، وإذا كان الجواب بالنفي فلم؟

٢- ... ... هل يشرع أي نوع من الثناء على النبي صلى الله عليه وسلم وكيف يكون هذا الثناء؟

٣- ... ... توضيح المقصود من الحديث: لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم.

فأما توضيح المقصود من الحديث: فكنا قد بيناه في الفتوى التي أحلتنا أنت عليها وقلنا هناك: إن الإطراء المنهي عنه هو الغلو في مدحه، بأن يمدح بما هو من خصائص الألوهية، كعلم الغيب والتصرف في الكون ونحو ذلك، أو أن يتخذ إلها كما هو حال النصارى مع عيسى عليه الصلاة والسلام.

وأما الاحتفال بالمولد النبوي فلا يجوز ولو خلا مما ذكر لأنه بدعة، وضابط البدعة هو كل أمر ترك النبي صلى الله عليه وسلم فعله مع وجود المقتضي له وانتفاء المانع، ومعلوم أن الصحابة هم أشد الخلق حبا للنبي صلى الله عليه وسلم، ولو كان الاحتفال بمولده مشروعا لما تأخروا عنه ساعة، وليس ثمت ما يمنعهم من هذا الاحتفال، فلم يبق إذاً إلا أن أصل العبادة التوقيف، ولم يرد في الاحتفال بمولده تشريع، وبالتالي، فهو بدعة ولا يجوز، وراجع الفتوى رقم: ٦٠٦٤.

وأما مدحه صلى الله عليه وسلم بما ليس فيه إطراء مذموم، كأن يقال، إنه أفضل خلق الله، أو أن يمدح في حسن خلقه وسيرته ونحو ذلك فلا حرج فيه، وراجع الفتوى رقم: ٢٤١٥١.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

١١ ربيع الثاني ١٤٢٥


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?