Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Kumpulan Fatwa IslamWeb Halaman 5702 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 5702
Jumlah yang dimuat : 15667

جماعة متلجي وهل لهم علاقة بعبدة الشيطان

السُّؤَالُ

ـماذا يعني متلجي؟ وهل له علاقة بعبدة الشيطان؟ وإلى ماذا يدعون؟ وما أفكارهم ومرتكزاتهم؟ وكيف ينشؤون؟ وأين ينتشرون؟ وكيف نعاملهم؟ وماذا يفعلون باجتماعاتهم؟ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فكلمة متلجي هذه تعني من يستمع أو يعزف نوعا من الموسيقى شديدة الانحراف تعرف بـ " ميتال" وهي تعريب كلمة " metal " ومتلجي نسبة عامية لهذا النوع من الموسيقى اصطلح كثير ممن يستمعون إليها على نسبة أنفسهم لهذه الكلمة، وقد علمنا ذلك من خلال تتبعنا لمنتدياتهم وبعض مواقعهم على الانترنت ولانستحسن وضع روابطها لما فيها من الدعوة إلى المنكرات.

ولا يعني هذا بالضرورة أن كل من يستمع لهذه الموسيقى المحرمة هو من عبدة الشيطان، ولكن هذا النوع قد عرف به عبدة الشيطان، وهو المسمى: " metal " أو:" metal heavy " وهي موسيقى تمثل نمطا من الأنماط الملازمة لشخصية عبدة الشطان وممارساتهم اليومية، وطقوسهم التعبدية، وهي الموسيقى التي تسيطر على حفلاتهم الهابطة والتي تصاحب الأغاني التي تعبر عن أفكارهم ومعتقداتهم التي تقوم على تقديس الشيطان وتعظيمه وعبادته والدعوة إلى الفاحشة والقتل والانتحار كي يفوزوا بزعمهم بدخول جهنم من أبوابها السبع، ومن الأنواع الموسيقية الأخرى التي تصاحب حفلاتهم: البلاك ميتال، والهارد روك وغيرها. وقد اقترنت هذه الموسيقى بطقوسهم الغريبة المنافية للفطرة ولكافة الأديان حتى المحرف منها، ومن هذه الطقوس شرب المخدرات وشرب الخمور والشذوذ الجنسي وانتهاك حرمات الأموات وشرب الدماء البشرية، إضافة إلى الرقص الهيستيري الذي قد يصل إلى حد الإغماء، وتخدير حواس الإنسان ... إلخ منكراتهم، انظر: بحث: الجذور التاريخية لعبدة الشيطان ص/٢٧٧-٣٢٢، المنشور في مجلة الجامعة الإسلامية بغزة، المجلد الحادي عشر، العدد الثاني.

ولمزيد من الاطلاع على أفكارهم راجع الفتوى رقم: ٣٦٣٠٨، وفيها إحالات على عدة مقالات في موقعنا تناولت الموضوع بالتفصيل.

وعن كيفية معاملتهم وكيفية مواجهة هذا الغزو الفكري عموما، راجع الفتوى رقم: ٢٧١٥٦.

ونسأل الله أن يجنب الأمة الإسلامية شر هؤلاء.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

١٥ ربيع الثاني ١٤٣٠


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?