Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Kumpulan Fatwa IslamWeb Halaman 8344 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 8344
Jumlah yang dimuat : 15667

تفسير (حتى إذا أتوا على واد النمل..)

السُّؤَالُ

ـيقول الله سبحانه وتعالى في سورة النمل الآية - ١٨ ((حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم...........) في هذه الآية الكريمة يستدل أن النمل وهي حشرة صغيرة كانت تعيش في زمن سيدنا سليمان عليه السلام وعلى سيدنا محمد الصلاة والسلام ... كان النمل يعيش في مكان محدد وهو واد النمل فقط ولم يكن منتشرا في جميع الأماكن على الأرض ولكن ربما أن اليهود أحفاد القرود والخنازير هم الذين قاموا بنقل النمل إلى كل مكان على الأرض لسببين أولا لكي يتضرر النمل لأن هناك أعدادا كبيرة ملايين الملايين من هذا النمل يقتل يوميا على الأرض وفي كل مكان.. وثانيا حتى يتضرر الإنسان بهذا النمل الذي ربما يأكل من طعام الإنسان أو يفسد الحبوب والمحاصيل التي يخزنها الانسان وبذلك يتم إلحاق الخسارة بالانسان لأن اليهود هم مفسدون على الأرض في كل الأوقات وفي كل الأماكن فهم يفسدون في خلق الله تعالى الآن بعمليات التلاعب بخلق الله تعالى مثل الاستنساخ ونقل الأجنة والتلقيح الاصطناعي ... الخ

السؤال. لماذا ذكر الله تعالى لنا كلمة واد النمل في القرآن؟؟ وأين كان هذا الواد؟؟ وهل أن النمل كان يعيش في زمن سيدنا سليمان عليه السلام فقط في هذا الواد ولم يكن موجودا في كل مكان من الأرض؟؟

يرجى الإجابة وجزاكم الله تعالى خيرا.ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد جاء ذكر واد النمل في موضع واحد من كتاب الله عز وجل في سياق الحديث عن قصة سليمان عليه السلام وما أيده الله تعالى به من المعجزات، ويبدأ السياق من قول الله تعالى: وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ.. {النمل:١٦} . وقد اختلف المفسرون في موضع هذا الوادي، فقال بعضهم بالشام، وقال آخرون كان بالطائف قرب واد سدير ومر عليه سليمان في طريقه من الشام إلى اليمن. وقال صاحب التحرير والتنوير: وواد النمل يجوز أن يكون مرادا به الجنس لأن للنمل شقوقا ومسالك هي بالنسبة للنمل كالأودية للساكنين من الناس، ويجوز أن يراد به مكان مشتهر بالنمل غلب عليه هذا المضاف؛ كما سمي واد السباع موضع معلوم بين البصرة ومكة.

ولم نقف على قول لأحد المفسرين أو غيرهم أن النمل كان يعيش في مكان معين دون غيره من الأماكن، وليس في الآية ما يدل على ذلك. وأقصى ما تدل عليه أن ذلك المكان كثير النمل أو يجمتع فيه كثير منه؛ كما هو معروف أن للنمل قرى وأماكن يتجمع فيها، ولا ينفي ذلك وجوده في أماكن أخرى.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٠٣ جمادي الثانية ١٤٢٦


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?