Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Kumpulan Fatwa IslamWeb Halaman 9300 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Kumpulan Fatwa IslamWeb- Detail Buku
Halaman Ke : 9300
Jumlah yang dimuat : 15667

هل نعمل بفضائل الأعمال الواردة في الحديث الضعيف أم لا

السُّؤَالُ

ـ١. ما حكم الإنكار على من يعمل بحديث ضعيف في فضائل الأعمال" كالتسبيح أو الذكر أو بعض النوافل"؟

٢. إذا عملنا بحديث ضعيف في فضائل الأعمال هل نقول إننا نقوم بسنة أو مستحب أو ماذا يطلق عليها؟

٣. عندما نرى نحن " العامة" أحاديث عليها تخريج (كالترمذي , ابن ماجه, النسائي, ابن السني, الحاكم.....) نأخذ بها في النوافل وفضائل الأعمال ونحن لا نعرف درجة صحتها فهل في هذا إشكال خاصة وان البحث عن الصحة والضعف يحتاج الى شخص متخصص في علم الحديث , فهل الأفضل ترك هذه الأحاديث أم العمل بها في فضائل الأعمال رغبة في الثواب وزيادة الحسنات؟.

وجزاكم الله خير الجزاء.ـ

الفَتْوَى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن العمل بالضعيف في فضائل الأعمال مختلف فيه، وقد ذهب كثير من المحققين لجوازه بشروط؛ كما ذكر في الفتاوى التالية أرقامها: ١٩٨٢٦، ١٩٦٥١، ٤١٠٥٨.

وبناء عليه، فلا يسوغ الإنكار على من يعمل به لقول كثير من العلماء بجوازه، ولأن أهل العلم شرطوا في النهي عن المنكر أن يكون متفقا على منعه, أو يكون القول بمنعه راجحا. وقد بينا في الفتاوى السابقة أن من شروط العمل بالضعيف اندراجه تحت أصل شامل. وبناء عليه.. فمن عمل بالضعيف فقد عمل بما دل عليه الأصل الذي اندرج تحته الضعيف من ندب أو غيره, فثبوت حكم العمل يؤخذ من الأصل, والثواب الخاص يؤخذ من الحديث الضعيف.

هذا، وننصح طالب العلم باقتناء الكتب المهتمة بالصحيح كرياض الصالحين, أو التي تميز الصحيح من غيره كالمتجر الرابح، والترغيب والترهيب, وليأخذ منها نسخا محققة تحقيقا علميا, وإذا لم يتيسر لك بعض هذه الكتب فلا مانع من الاستفادة من كتب القدامى التي لا تميز بين الصحيح والضعيف مع الحرص على سؤال أهل العلم عن مستوى الاحتجاج بها, وإن لم يتيسر معرفة الحكم عليها فالأولى العمل بها وعدم تركها لأن الأصل هو قبولها.

والله أعلم.

تَارِيخُ الْفَتْوَى

٢٣ ربيع الثاني ١٤٢٧


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?