Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
٣. أتيت على جميع القراءات» فذكرت متواترها وآحادها وشادها؛ لما في ذلك من أثر كبير في الدرس اللغوي وتأييد لقواعده وتدعيم لشواهده؛ فالقراءة لا تتبع العربية بل العربية تتبع القراءة.
قال السيوطي : كل ما ورد أنه قرىء به جاز الاحتجاج به في العربية» سواء أكان متواتراً أم آحاداً أم شاذا. وقال الإمام الفخر: أنا شديد العجب من النحويين» إذا وّجَدَ أحدهم بيتاً من الشعر - ولو كان قائله مجهولاً - يجعله دليلاً على صحة القراءة وفرح به ولو جعل ورود القراءة دليلااً على صحته كان أولى
٤. رثبتٌ الأفعال ترتيباً معجمياً. والطريقة التي انبعت في ذلك هي ترتيب أصولها على حسب أواثلها فثوانيها فثوالثها. أما الطريقة التي اتبعت في ترتيب الفعل نفسه فهي الإبتداء بالفعل المجردء ثم المزيد بالتضعيف»؛ فالمزيد بحرف» فالمزيد بحرفين» فالمزيد بثلاثة. ولم ينظر إلى اتصال الفعل بالضمائر, ثم ذكرت عدد مرات وروده على اختلاف صيغه.
وأشرت إلى رقم السورة أولاء ِ رقم الآية. وفصلت بين الرقمين بخط مائل هكذا/ .
٥. درست ظاهرة زمان الفعل في العربية. وسجّلت ما ذكره النحويون من إشاراتٍ تَفصِحٌ عن دقائق زمان الفعل في صِيَّعْهِ المختلفة: فَعَل, وَيَفْعَلْ وافْعْل .
وقد صدّرت الكتاب بهذه الدراسة» ودراسة أخرى للفعل في القرآن الكريم في صوره المختلفة.
وفي ظل هذا المنهج استقرات (١٤٦٩) فعْلا وردت في (١٩١٧١) وضعا على النحو التالي :