(ص ١٤) (١).
وذكر ص ١٠٥: (هل يمكن معرفة الموضوع بضابط)، ثم ذكر ص ١٠٦: (للقلب السليم إشراف الخ).
أقول: ينبغي مراجعة الأصول التي نَقَلَ عنها (٢).
* * * *
(١) (ص ٢٨ ــ ٢٩).
(٢) نقل أبو رية كلامَ ابن عروة الحنبلي «للقلب السليم ... » من كتاب «قواعد التحديث» (ص ١٦٥ ــ ١٧٢) للقاسمي مع تصرف واختصار يناسب غرضه!