Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الفرقان/ ٢١ وكما اقترح ذلك غيرهم في قوله: أرنا الله جهرة البقرة/ ٥٥.
وأما قراءة ابن كثير وأبي عمرو: وحشرنا عليهم كل شيء قبلا ما كانوا ليؤمنوا «١» الأنعام/ ١١١. فعلى الأضرب الثلاثة التي مضى ذكرها.
وقراءتهما: العذاب قبلا الكهف/ ٥٥، فعلى المعاينة كما قال أبو زيد وأبو عبيدة.
وقرأ ابن عامر وحفص عن عاصم: إنه منزل من ربك الأنعام/ ١١٤ مشدّدة الزاي، وخفّفها الباقون، وأبو بكر عن عاصم أيضا «٢».
حجّة التشديد: تنزيل الكتاب من الله الجاثية/ ٢، وحجة التخفيف: وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم النحل/ ٦٤ و: لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه النساء/ ١٦٦.
اختلفوا في التوحيد والجمع في قوله «٣»: وتمت كلمات ربك الأنعام/ ١١٥، في أربعة مواضع:
فقرأ ابن كثير وأبو عمرو وتمت كلمات ربك جماعا، وفي يونس حقت عليهم كلمت ربك في الموضعين ٣٣ - ٩٦، وفي حم* المؤمن ٦ كلمة ربك*. على واحدة.
(١) قوله: ما كانوا ليؤمنوا سقط من (م).
(٢) السبعة ٢٦٦.
(٣) في (ط) من قوله عز وجل.