والجواب: أن حمل الطبع والختم على القلوب على العلامة عليها من التأويل الذي قال الله تعالى: {ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِه} (١) ومن الجدل في الدين بغير علم ولا هدى و لا كتاب منير، لأنه على ذلك في لغة
(١) آل عمران آية (٧) في كلا النسختين كتبت الآية (إلا ابتغاء) هو خطأ.