وقوله للذي أنكر لون ابنه:(هل لك من إبل؟) قال: نعم، قال:(فما ألوانها؟) قال: حمر، قال:(هل بها من أورق؟) قال: نعم، قال:(فأنى ترى ذلك؟)، قال: عرق نزع، قال:(فلعل هذا عرق نزعه)، وغير ذلك مما لا يحصى كثرة.
ومما يدل على ذلك علمنا بأن الصحابة اختلفت في مسائل كثيرة