Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وكان الذي يسوغ ذلك في الضرورة أن الجار مع المجرور في موضع نصب. بدلالة أنك تعطف عليه، كما تعطف على المنصوب، وكما إستجاوزا حذف الجار مع المجرور، ولم يكن الجار وإن كان منفصلاً عن الصلة -كأخه وغيره من الأسماء المنفصلة، لأن ذلك يقصد في نفسه، وليس الجار كذلك، لأنه متعلق أبداً بالمجرور، فكأنه من أجل ذلك بمنزلة ما هو من جملة الإسم. وإستجازتهم لهذا مع أنه لم يجر ذكر حرف جار يدل على المحذوف، مما يقوى مذهب الخليل وسيبويه وأبي عثمان في قول الراجز.
والمعنى عندهم: إن لم يجد يوما على من يتكل عليه. فحذف، وكان حذف هذا /٨ آأحسن من الأول لجري ذكر حرف الجر. ألا ترى أنه إستجاز: (على من تمرر، أمرر). وعلى أيهم تنزل. إنزل. فتحذف الجار من الفعل الثاني. ولو قلت من تكرم، أنزل عليه، لم يسغ، كما ساغ في الأول من حيث لم يجر ذكر الحرف كما جرى في الأول.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . إن لم تجد يوما على. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . مزيدة في قولهم، والمعنى: إن لم تجد من تتكل عليه. تعدى الفعل بالحرف