قال أبو الفتح: فى هذه القراءة تفسير للقراءة العامة: {فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ،} أى: فاقصدوا، وتوجهوا. وليس فيه دليل على الإسراع، وإنما الغرض المضى إليها، كقراءة من ذكرنا.
***
=القراءات ١٥٧، الطبرى ٦٥/ ٢٨،٦٦، القرطبى ١٠٢/ ١٨، التبيان ٨/ ١٠، الفراء ١٥٦/ ٣، الكشاف ١٠٥/ ٤ الآلوسى ١٠٣/ ٢٨).