عليه، وتعرض لمعافاته، وابتلاء الداعي بمثله، وفي النصيحة له. وإسرار الموعظة له مندوحة عن التنادي بما يعرف منه. وقد فتن الناس أحاديث بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده: " أَترِعون عن ذكر الفاجر "، وليس في أخبار بهز ما يعارض به نص القرآن في تحريم الغيبة - جملة - في هذه السورة،