التابعين مثل إبراهيم النخعي وغيره أنه يجعلها في صنف واحد ولا أعلم أحداً شدد فيها كتشديد الشافعي - رضى الله عنه - والشافعي ينهى عن تقليده وتقليد غيره. * * * وقوله: (لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ (57)