يُتَلقَّى (1) بها الجواب، أي: لَكَمْ أهلكنا.
وأبعد من هذا قول من قال (2): الجواب في قوله: {إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ} ص/ 14.
وأبعد منه قول من قال: ح/4 الجواب: {إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ (54)} ص/ 54.
وأبعد منه قول من قال (3): الجواب قوله: {إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْلِ النَّارِ (64)} ص/ 64.
وأقرب ما قيل في الجواب لفظًا (4)، وإن كان بعيدًا معنىً ما ذكر عن قتادة وغيره: إنَّه في قوله تعالى: {بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ (2)} (5)