الذين كفروا يزعمون أنَّهم على الحق، أو كلامًا في هذا المعنى".
فهذه ستة ز/ 5 أوجهٍ سوى ما بدأنا به في جواب القَسَم (1)، والله أعلم.
ونظير هذا قوله تعالى: {ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (1) بَلْ عَجِبُوا} ق/1 - 2.
وقيل: جواب القسم {قَدْ عَلِمْنَا}.
وقال الفرَّاء: "محذوفٌ، دلَّ عليه {أَإِذَا مِتْنَا} أي: لتُبْعَثُنّ" (2).
وقيل: هو {بَلْ عَجِبُوا}، كما تقدَّم بيانُه.