وقال كثير:
121 - فدعني أكن مادمت حيا حمامة
... من القاطنات البيت غير الروائم
122 - ونحن بحمد الله نتلو كتابه
... حلولا بهذا الخيف خيف المحارم
123 - بحيث الحمام أمن الروع ساكن
... وحيث العدو كالصديق المسالم
(واتخذوا)
الواو عطف على معني: (وإذ جعلنا البيت مثابة) لأنه يضمن ثوبوا إليه واتخذوا.
و (مقام إبراهيم)