والحذف في آخره: أي: ألأ ن كان ذا مال يطيعه أو يطاع. (سنسمه على الخرطوم) سنقبح ذكره، ونصفه بخزي يبقى عليه عاراً. كما قال جرير: 1294 - لما وضعت على الفرزدق ميسمي ... وضغا البعيث جدعت أنف الأخطل وقال في قصيدة أخرى: 1295 - نبئت تغلب بعدما جدعتهم ... يتعذرون وما لهم من عاذر