وفسر ذلك أيضاً بكرب الموت وهول المطلع.
وقال الضحاك: اجتمع عليه أمران، أهله يجهزون جسده، والملائكة يجهزون روحه.
(يتمطى)
يتبختر، ويختال، والمطيطاء مشية يهتز فيها المطا وهو الظهر. (أولى لك فأولى)
قاربك ما تكره، ووليك، وأنشد في الياقوتة:
1360 - فإني إن أقع بك لا أهلل
... كوقع السيف ذي الأثر الفرند