أي: على حب المال أو على حب الإيتاء، كما قال الأنصاري: 160 - هلا سألت الخيل إذ قلصت ... ما كان إبطائي وإسراعي 161 - هل أبذل المال على حبه ... فيهم وآتي دعوة الداعي (وفي الرقاب) أي: المكاتبين، أي: من البر إعانتهم على بذل الكتابة. وقيل: المراد هو عتق الرقاب.