(نفقاً)
سرباً في الأرض، قال كعبُ بن زهير:
363 - وما لكما منجاً على الأرض فابغيا
... به نفقاً أو في السماوات سُلَّما
(إنما يستجيب الذين يسمعون)
أي: إنما يسمع الأحياء لا الأموات كما قال:
363 - لقد أسمعت لو ناديت حياً
... ولكن لا حياة لمن تنادي
وفي معناهُ:
364 - كأني أُنادي ماتِحاً فوق رَحْلِهَا
... ونى غَرْفُهُ والدَّلو ناءٍ قليبها