هذه هاء الضمير للمصدر المقدر وليس التي للوقف، وتقديره: "فبهداهم
اقتدِ اقتداءً". قال:
386 - هذا سُراقة للقرآن يدرُسُه
... والمرء عند الرُّشا إن يلقها ذِيبُ
والهاء في يدرسه للمصدر وليس للمفعول به، لأنه تعدَّى إليه الفعل باللام.
وقيل: إنها للاستراحة، ولهذا يصحُّ الوقف عليها.
(ثم ذرهم في خوضهم يلعبون)