وقيل: إنها الأصنام المعبودة فهي أشد تحسرا. وقال الجاحظ: كأنه حذرهم نارا تشتعل لشدتها وعظم مادتها في الحجارة. كما قال القطامي: 35 - يمشين رهوا فلا الإعجاز خاذلة ... ولا الصدور على الأعجاز تتكل. 36 - حتى وردن ركيات الغوير وقد ... كاد الملاء من الكتان يشتعل.