(ونزداد كيل بعير) وكان يعطي كل واحد منهم حمل بعير. (ذلك كيل يسير) أي: مناله لا تعاسر علينا فيه. (إلا أن يحاط بكم) إلا أن تهلكوا جميعاً، كقوله: (وأحيط بثمره). (إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها) من أمره لهم بالدخول من أبواب لئلا يعتانوا. (وإنه لذو علم لما علمناه) أي: ذو يقين.