سورة إبراهيم عليه السلام (الله الذي له ما في السماوات) رفعه على الاستئناف، وجره -وهو القراءة المعروفة- على البدل، أو على أنه عطف بيان. ولا يجوز الجر على أنه صفة للحميد، لأن الــشيء يوصف بما هو أنقص منه وأخص، وهذا الاسم العظيم فوق كل اسم، وبمنزلة الأسماء الأعلام، فلا يصلح وصفاً.