وأحال فِيهِ على مَا قدم من ذكره وتضعيفه فِي كتاب الْأَيْمَان وَالنُّذُور.
وبمثل هَذَا كَانَ يَنْبَغِي أَن يعْمل فِي هَذَا الحَدِيث لَوْلَا أَنه تسَامح فِيهِ لكَونه ترغيبا.
(٢٢٢٨) وَذكر من طَرِيق التِّرْمِذِيّ أَيْضا عَن ابْن عَبَّاس، عَن النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -