Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الأوجه التي بين الأنعام والأعراف
وبين الأنعام والأعراف من قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} ١٦٥ إلى قوله تعالى: {كِتَابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ} الأعراف: ٢- غير الأوجه المندرجة - ثلاثمائة وجه وخمسة وسبعون وجهًا (١). بيان ذلك:
ورش: مائة واثنان وثلاثون وجهًا.
ابن كثير: مائة وثمانية أوجه، وهي مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: مائة واثنان وثلاثون وجهًا منها - مع البسملة - مائة وجه، وثمانية أوجه مندرجة مع قالون.
ابن عامر: مائة واثنان وثلاثون وجهًا، منها - مع البسملة - مائة وثمانية أوجه مندرجة مع قالون، ومع عدم البسملة أربعة وعشرون وجهًا مندرجة مع أبي عمرو.
عاصم: مائة وثمانية أوجه مندرجة مع قالون.
خلف: ستة أوجه، منها ثلاثة مندرجة مع أبي عمرو.
خلاد: ثلاثة أوجه مندرجة مع أبي عمرو.
الكسائي: مائة وثمانية أوجه مندرجة مع قالون.
يعقوب: مائة واثنان وثلاثون وجهًا، منها مائة وثمانية أوجه مندرجة مع قالون، وأربعة وعشرون مندرجة مع أبي عمرو.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس له عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.