Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
في الكشاف ١: ١٣٧: «أصل آل أهل، ولذلك يصغر بأهيل، وخص استعماله بأولى الخطر والشأن كالملوك وأشباههم، فلا يقال: آل الإسكاف والحجام».
وفي البحر ١: ١٨٨: «الآل: قيل بمعنى الأهل، وزعم بأن ألفه بدل من هاء وأن تصغيره أهيل، وبعضهم ذهب إلى ألفه بدل من همزة ساكنة وتلك الهمزة بدل من هاء. وقيل: ليس بمعنى الأهل، لأن الأهل القرابة والآل من يؤول من قرابة أو ولى أو مذهب، فألفه بدل من واو، ولذلك قال يونس في تصغيره: أويل، ونقله الكسائي نصًا عن العرب، وهذا اختيار أبي الحسن الباذش ولم يذكر سيبويه في باب البدل أن الهاء تبدل همزة.
وقد خصوا الآل بالإضافة إلى العلم ذي الخطر ... قيل: وفيه نظر لأنه قد سمع عن أهل اللغة في البلدان، فقالوا: آل المدينة، وآل البصرة. وقال الكسائي: لا يجوز أن يقال: فلان من آل البصرة، ولا من آل الكوفة، بل يقال: من أهل البصرة ومن أهل الكوفة وقد سمع إضافته إلى اسم الجنس والضمير، وقد اختلف في اقتياس جواز إضافته إلى المضمر، فمنع من ذلك الكسائي وأبو جعفر النحاس وأبو بكر الزبيدي، وأجاز ذلك غيرهم».
٧ - وجاء بكم من البدو ... ١٢: ١٠٠.
في المفردات: «البدو: خلاف الحضر قال تعالى: {وجاء بكم من البدو، أي البادية».
وفي الكشاف ٢: ٥٠٦: «أي من البادية».
وفي البحر ٥: ٣٤٩: «من البادية، وكان ينزل يعقوب أطراف الشام ببادية فلسطين».
فعلى هذا لا يكون البدو اسم جمع.
ب- أولئك هم خير البرية ... ٩٨: ٧.
في المفردات: «البرية: الخلق. قيل: أصله الهمز. وترك. وقيل: ذلك من قولهم: بريته العود وسميت برية لكونها مبرية عن البرى، أي التراب، بدلالة قوله