Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الإتحاف ١٩٨، ٢١٩، ٢٨١، غيث النفع ٤٧، ٨٢، ١٠٠، ١٥٠.
في سيبويه ٢: ٢٧٥، ٢٧٦: «وقد اختلف العرب في (مَنْ) إذا كان بعدها ألف وصل غير ألف اللام: فكسره قوم على القياس، وهي أكثر في كلامهم، وهي الجيدة.
ولم يكسروا في ألف اللام، لأنها مع ألف اللام أكثر لأن الألف واللام كثيرة في الكلام تدخل في كل اسم، ففتحوا استخفافًا، فصار (مِنَ الله) بمنزلة الشاذ، وذلك قولك: من ابنك ومن امرئ، وقد فتح قوم فصحاء فقالوا: من ابنك».
١ - براءة من الله ورسوله ... ٩: ١.
حكى أبو عمرو عن أهل نجران أنهم يقرءون (مِنِ الله) بكسر النون، على أصل التقاء الساكنين وإتباعًا لكسرة الميم.
وفي المحتسب ١: ٢٨٣: «من ذلك حكى أبو عمرو أن أهل نجران يقولون (براءة من الله) يجرون الميم والنون».
قال أبو الفتح: حكاها سيبويه، وهي أول القياس، تكسرها لالتقاء الساكنين، غير أنه كثير استعمال (من) مع لام المعرفة فهربوا من توالي الكسرتين إلى الفتح، وإذا كانوا قد قالوا: {قم الليل} ٧٣: ٢ و {قل الحق} ١٨: ٢٩. ففتحوا ولم تلتق هناك كسرتان فالفتح في (من الله) لتوالي الكسرتين أولى.
٢ - بريء من المشركين ... ٩: ٣.