Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
في البحر ٤: ٤٩٦، ٥: «القصوى: تأنيث الأقصى، ومعظم أهل التصريف فصلوا في (الفعلى) مما لامه واو فقالوا: إن كان اسمًا أبدلت الواو ياء، ثم يمثلون بما هو صفة، نحو الدنيا والعليا والقصيا، وإن كان صفة أقرت نحو الحلوى تأنيث الأحلى، ولهذا قالوا شذ القصوى بالواو، وهي لغة الحجاز والقصيا لغة تميم. وذهب بعض النحويين إلى أنه إن كان اسما أقرت الواو نحو حزوى وإن كان صفة أبدلت نحو الدنيا والعليا، وشذ إفرادها نحو الحلوى، ونص على ندور القصوى ابن السكيت».
وقال في ص ٥٠٠: «قرأ زيد بن علي (القصيا) وقد ذكرنا أنه القياس وذلك لغة تميم».
(بطغواها) الحسن. ابن خالويه ١٧٤.
في البحر ٨: ٤٨١: «وقرأ الحسن ومحمد بن كعب وحماد بن سلمة بضم الطاء، وهو مصدر كالرجعى، وكان قياسها الطغيا بالياء، كالسقيا، لكنهم شذوا فيه».
ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ٢: ١١٤.
في البحر ١: ٢٥٨: «وقرأ أبي (إلا خيفا) وهو جمع خائف، كنائم ونوم وإبدال الواو ياء، إذ الأصل خوف، وذلك جائز، كقولهم في صوم: صيم».
وفي البحر ٤: ٣٣١: «أبو عمرو إذا أدرج بإبدال همزة فاء (ائتنا) واوا لضمة