Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
قرأ ابن كثير وأبو عمرو (السوء) بضم السين، وباقي السبعة بالفتح، وهو من باب إضافة الموصوف إلى صفته وصفت الدائرة بالمصدر؛ كما قالوا: رجل سوء في نقيض: رجل صدق. البحر ٩١:٥، الرضي ٢٨٢:١
من إضافة العام إلى الخاص، فهي للبيان كخاتم فضة. الجمل ١٥٦:٤
٥ - وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم ٢:١٠
من إضافة الموصوف إلى الصفة كمسجد الجامع وصلاة الأولى، وحب الحصيد، وفائدة هذه الإضافة التنبيه على زيادة الفضل ومدح القدم؛ لأن كل شيء أضيف إلى الصدق فهو ممدح. ومثل. (مقعد صدق)، و (مدخل صدق).
٦ - ولدار الآخرة خير للذين اتقوا ١٠٩:١٢
في هذه الإضافة تخريجان: أحدهما: أنها من إضافة الموصوف إلى صفته، وأصله: والدار الآخرة.
والثاني: أن يكون من حذف الموصوف وإقامة صفته مقامه، وأصله: ولدار المدة الآخرة، أو النشأة الآخرة، والأول تخريخ كوفي، والثاني تخريج بصري. البحر ٣٥٣:٥
في الكشاف ٥٢٠:٢ - ٥٢١: «(دعوة الحق) فيه وجهان: أحدهما: أن تضاف الدعوة إلى الحق الذي هو نقيض الباطل كما تضاف الكلمة إليه في قولك: كلمة الحق، للدلالة على أن الدعوة ملابسة للحق مختصة به وأنها بمعزل عن الباطل ..
والثاني: أن تضاف إلى الحق الذي هو الله عز وعلا، على معنى: دعوة المدعو الذي يسمع فيجيب».
وهذا الوجه الثاني الذي ذكره الزمخشري لا يصح، لأن ماله إلى تقدير: لله دعوة الله؛ كما تقول: لزيد دعوة زيد، وهذا التركيب لا يصح.
والذي يظهر أن هذه الإضافة من باب إضافة الموصوف إلى الصفة، كقوله: