Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
قوله: (فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ) هذا الشرط لا غيره له كما في قوله: (فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا) ، وقوله: (إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا) .
قوله: (فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ)
قوله: (فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى)
إن نسيت إحداهما الشهادة ذكرتها الأخرى.
الغريب: قول من جعل من التذكير ضد التأنيث، أي تلحق إحداهما
الأخرى بالذكور، أي بالرجال في الشهادة.
الغريب: يعود إلى أول الآية، أي بدين صغير أو كبير.
(وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا) أي للأداء.
من القِسط - بالكسر - وهو العدل، وليس له فعل من
قوله: (إِلَّا أَنْ تَكُونَ) استثناء منقطع.
(تِجَارَةً) ، من نصب أضمر الاسم، أي تكون التجارة تجارة، ومن رفع فله وجهان: أحدهما: أنه بمعنى تقع.
الغريب: اسم كان (حَاضِرَةً) صفته، (تُدِيرُونَهَا) خبره.
قوله، (وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ)
من جعله ناسخاً، فوزنه يُفاعَل - بالفتح - ومن قال نهى الله الكاتب والشهيد عن الضرار، وهو أنْ