Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وقراءة ابن كثير، (وكائِنْ) إنما هو كأين، قدم الياءين على الهمزة، فصار كيائن، ثم خفف وقلب ألفا (١) .
وكائن بالأباطحِ مِنْ صديقٍ. . . يَراني لو أُصِبْتُ هو المُصَابا.
قوله: (وما اصتكانوا" هو استفعل، من كان يكون، أي لم يكونوا بصفة
الغريب: هو من أكانه إذا أخضعه، وفلان بِكِينَةِ سَوءٍ وَحِينَةِ سَوءٍ.
العجيب: هو افتعل من السكون، وأصله استَكَنَ، وأشبع الكاف وظهر
لو أن عندي مائتي درهام. . . لجاز في آفاقي خاتامي
قوله: (وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا) .
جعل "قولهم " الخبر، لأن (أَنْ قَالُوا) أشد تعريفاً لامتناعه عن
قوله: (حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ) .
قل: جوابه محذوف، أي حتى إذا فَشِلْتُمْ وتنازعتم امتَحنَكم.
الفراء: إذا تنازعتم، عصيتم وفَشِلْتُمْ، وقيل: " الواو" زائدة.
(١) قال العلامة شهاب الدين الدمياطي:
وقرأ (وكأين) الآية ١٠٥ بألف ممدودة بعد الكاف بعدها همزة مكسورة ابن كثير وكذا أبو جعفر لكنه سهل الهمزة مع المد والقصر ووقف على الياء أبو عمرو ويعقوب والباقون بالنون
اهـ (إتحاف فضلاء البشر. ص: ٣٣٦) .