Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
ومؤنثاً كقوله تعالى: (وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا) ، وذهب بعض النحويين، إلى أنه إذا حمل على معنى الجمع
لا يجوز الرجوع إلى لفظ الواحد، وقد جاء في القرآن بخلاف ذلك، وهو
قوله (خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا (١١) .
قيل: تقديره: يخادعون رسول الله، فحذف المضاف. وقيل: ذكرِ الله
ها هنا للتعظيم وإنكار على جرأتهم، كما ذكر للتعظيم أيضاً في: (فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ) - وسياتي في موضعه إنْ سْاء الله -، وقيل: يخادعون عند
أنفسهم، على التقدير، والجمهور: على أن المعنى يعملون عمل المخادع
وفاعَلَ ها هنا بمعنى فعل، كقوله: عافاه الله، وعاقبت اللص.
(وَمَا يَخْدَعُونَ) على الأصل، وقيل، هو من باب قامرته فقمرته.
أي قصدوا الخداع، ثم لم يخدعوا إلا أنفسهم.
أي لا يعلمون أنًهم يخدعون أنفسهم، والشعر:
يطلق على علم دقيق ثتق عن الشعر، وقيل: علم يحصل بِالْحس.
من من الشعار، وهو الثوب الذي يلي الجسد ويحس به.
في ليلةٍ مَرِضَتْ من كلِّ ناحيةٍ. . . فما يُحَسُّ بها نَجمٌ ولا قَمَرُ