Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وقد شهدت عليهم التوراة بالإفلاس من الفطنة والرأى، ذلك قوله تعالى:
"كى غووى أو باد عيصوت هيما واين باهيم تبونا".
تفسيره: "إنهم لشعب عادم الرأى، وليس فيهم فطانة".
فى إبطال ما يدعونه من معبة الله إياهم.
هم يزعمون أن الله، سبحانه وتعالى، يحبهم دون جميع الناس، ويحب طائفتهم وسلالتهم، وأن الأنبياء والصالحين لا يختارهم الله إلا منهم، ونحن نناظرهم على ذلك. فنقول ما قولكم في أيوب النبي، عليه السلام، أتقرون بنبوته؟
فنقول لهم: هل هو من بنى إسرائيل؟
فنقول لهم: ما تقولون في جمهور بنى إسرائيل، أعني التسعة أسباط والنصف، الذين أغواهم يربعام بن نباط الذى خرج على ولد سليمان بن داود،
وصنع لهم الكبشين من الذهب، وعكف على عبادتهما جماعة من بنى إسرائيل
، وأهل جميع ولاية دار ملكهم الملقبة يومئذ بشومرون، إلى (أن) جرت الحرب بينهم وبين السبطين والنصف، الذين كانوا مؤمنين مع ولد سليمان في بيت المقدس، وقتل في معركة واحدة خمسمائة ألف إنسان، فما تقولون في أولئك