قد ‎sd‏ بأعدا من البشر لا ‎fam‏ لها إلى ازتكاب أفعالٍ شنيعةٍ يشيب لها الولدان. ورغم اقرارد ‎Gt‏ التنظيماتٍ اللادينيّة قد ارتكبث جرائم ‎OM‏ إلا أنه يفتقذُ ‎SU‏ الدين لا ِمْلِكُ أي محاسنَ تقابل هذه الشرور: ومن ‎Spry ics‏ هذه المحاسن ليس ‎GE Gant VY‏ في سوء الفهم والأخلام الوزدة .9" طبْعًا لا ‎JS uly 3S‏ الكُتْبٍ ولا ‎JS‏ الأطروحات التي تطْعَنُ في الذين ضمن مؤجة الإلحاد الجديد؛ لكنْ ‎Ee‏ هنا أ نشيرٌ إلى أبرزها. وفي الحقيقة فقذ خرجث علينا هذه المجموعة من الكتب الإلحادية التي ‎Lae‏ مبيعاتٍ كُبْرى مما جعلها تتصدرُ قائمة الكتب الأكثر ميقا لأسابيغ وشهورٍ وهي تغطينا فكرةً وافيةً عن دوافع وسمات ظاهرة الإلحاد الجديد في الغرب. وفي هذا الصدد تجب الفْرِقَةٌ بين الإلحاد الجديد والإلحاد الشيوعي ‎BY‏ ‏استقرٌ لدى العديدٍ من المفكرين والدعاة في عالمنا العربي ارتباط الإلحاد والدعوة إليه بالشيوعية؛ وأنه ما دامث الشيوعية في أفول فالمتوقّعُ للإلحاد ‎SS St‏ كذلك. وهذا ‎job nog‏ سليم لحقيقة الحالة الإلحادية وخطورته ‎Bi‏ يؤدي إلى ‎Syed‏ بها وعدم القدرة على التعامل مع أطروحاتها ‎Ba‏ وموضوعية. ‎WIS‏ ‎Bad! Cow‏ بِنَهُ وبين إلحاد ‎ae‏ التنوير فهو ‎jos‏ بالغزارة الفلسفية بخلاف الإلحاد الجديد الذي يتجاهل الفلسفة ويركز على أطروحاتٍ مشتقةٍ من معطياتٍ العلم الطبيعي. فالإلحاد الجديد الآن لا ‎Dye [Se‏ كاحد أعراض المذهب الشيوعيّ أو ‎JB SS‏ لاضطهاد الكنيسة وصراعها مع العلم؛ بل هو ظاهرةً ذاتُ ظروفٍ تاريخية مختلفة تمامًا عن الظواهر الإلحادية السابقة.