يقولُ الحقَّ ويَهدي إلى سواءِ السّبيلِ، فهذا نَضَعُهُ أمامَ القارئِ الكريمِ من علماءَ وطلبةِ علمٍ، فمَنْ كانَ عندَهُ فضلُ علمٍ في هذا فليمُنَّ بهِ مأجوراً ومشكوراً، والحمدُ للهِ ربِّ العالمين. . . آمين (١).
وكتب: أبو محمد بهجة يوسف حمد آل أبي الطيِّب.
هيت - الأنبار - العراق.
تحريراً في: ٢٣/ ١٠ / ١٤١١ هـ.
٨/ ٥ / ١٩٩١ م الأربعاء.