Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
أو بالزبد ثم يؤكل ولا يُطبخ؛ وهو أشد من اللت بللاً, والأقط يدق أو يطحنُ ثم يلبك بالسمن أو بالزبد المختلط بالرب, ويقال في مثل: "غرثان فاربكوا له"، وذلك أن رجلاً أتى أهل، فبشر بغلام ولد له، فقال: ما أصنع به؟ آكله أو أشربه؟ فقالت امرأته: غرثان فاربكوا له, فلما شبع قال: كيف الطلا وأمه؟ ,
والَحِريرة: أن تنصب القدر بلحم يقطع صغاراً على ماء كَثِير، فإذا نَضِج ذُرَّ عليه الدقيق, فإن لم يكن فيها لحم فهي عَصِيدة, واللَّهِيدة: الرخوة من العَصَائِدِ، ليست بِحساء ولا غَلِيظة فتلقم، وهي الحَرِيرة, والخَطِيفَةُ: الدقيق يُذَر على اللبن ثم يطبخ فيلعقه الناس, واللَّفِيتَةُ: العَصِيدة المغلظة, أبو عمرو: يقال: قدر وَئِيَّة، وكذلك القدح والقصعة، إذا كانت قَعِيرة, وقال الكلابي: قدر وَئِيَّةً، أي ضخمة, وناقة وَئِيَّة: ضخمة البطن, وقال الفزاري: هذه قرة لها هَرِيئة، أي يصيب المال والناس منها ضر وسقط، أي موت, يقال: هُرِيء المال وقد هُرِيء القوم, وقال الكلابي: إن عشيتنا لعَرِية، أي باردة, ويقال: أهلك فقد أَعْرَيْت، أي غابت الشمس وبردت, والمَنِية: الجلد الذي في الدباغ, قال حميد:
إذا أنت باكرت المَنِيَّة باكرت ... مداكاً لها من زعفران وإثمدا
ويقال: إنما قلت ذلك لك رَبِيثة مني، أي خَدِيعة وخيساً، وقد رَبَثتُهُ أَرْبُثُهُ رَبْثًا, وقال أبو عمرو: الوَثَيغة: الدرجة التي تتخذ للناقة، يُقال: وَثَغتُهَا، وهو يَثَغُهَا, والوَغِيرة: اللبن وحده محضًا، يسخن حتى ينضج، وربما جعل فيه السمن, يقال: أَوْغَرْت, وقال: في لغة الكلابيين الإِيْغار أن يسخن الحجارة ثم يلقيها في الماء لتسخنه, قال: وقال الفزاري: الوَكِيرَةُ طعامٌ يصنع عند بناء البيت, وهي الحُتْرَةُ, يقال: وَكِّر لنا وحَتِّر لنا, قال: وقال المزني: وجدت كلأ كثيفاً وَضِيمة, قال: والوَثِيمة جماعة من الحشيش أو الطعام, يقال: ثِمْ لها، أي اجمع لها, قال: وقال العذري: والوَقِيرة النقرة في الصخرة عظيمة تمسك الماء, قال: وقال التميمي: الوَتِيرَةُ وَتِيرَةُ الأنف، حجاب ما بين المنخرين, وَوَتِيْرَةُ اليد: ما بين الأصابع, والوَتِيرة: حلقة يتعلم فيها الطعن, ويقال: ما زال على وَتِيرة واحدة، أي على طريقة واحدة, ويقال: ما في عمله وَتِيرة، أي فَتْرة, وقال أبو عبيدة: فلانٌ عَبِيثةٌ، أي مؤتشب، كما يقال: جاء بعَبِيثة، أي بر وشعير وقد خُلطا.
وقال أبو عمرو: الوَجِيبة أن يوجب البيع على أن يأخذ منه بعضاً في كل يوم أو