علاقة المسلم بالنصارى، حدودها
السُّؤَالُ
ـكيف يجب ان تكون علاقتنا بالنصارى وهل إذا أحببناهم وعاملانهم معاملة حسنة نكون قد فعلنا فعلا
حراماً؟ـ
الفَتْوَى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد سبقت لنا فتاوى كثيرة فيها بيان ما تسأل عنه، وهي بالأرقام التالية: ٧٨٨٥ ١٢٣٤ ١٤٨٦
والله أعلم.
تَارِيخُ الْفَتْوَى
٠٦ شعبان ١٤٢٣