Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
وأنا أصلي قيام الليل أقرأ ما أحفظ من القرآن الكريم وأقرأ ما حفظته حديثا وما حفظته قديما حتى لا أنسى من القديم وكي أثبت ما أحفظ من الجديد لكن في بعض المرات أصل عند آية أشك في تكملتها مثل نهاية الآية هل هي السميع البصير أم العليم الحكيم وهكذا وفي بعض المرات أشك هل تكملة السورة بآية معينة أم هذه الآية لسورة أخرى ويحصل هذا الأمر معي بما أتلو من جديد ما حفظت ومن قديم ما حفظت وأكون في بعض المرات في بداية القيام ولو أردت أن أقطع كل آية وسورة لشكوكي بصحة الكلمة أو الآية لما أكملت شيئا من قيامي فماذا أفعل عندما تصادفني مثل هكذا حالة هل أكمل الصلاة أم ماذا؟ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فبإمكانك التغلب على ما تعاني منه بحمل المصحف في صلاة النافلة، بحيث تنظر فيه للتأكد من صحة ما تقرؤه، فإن حمل المصحف في الصلاة جائز على الراجح من كلام أهل العلم، وراجع الجوابين التاليين: ١٧٢٢، ١٧٨١.
ثم إنك إذا بذلت جهدك في ضبط ما تحفظه عن طريق المراجعة على شيخ ماهر في القرآن الكريم أو عن طريق التلاوة في المصحف فستضبطه إن شاء الله، وليس الخوف من الخطأ مبررا في الامتناع من التلاوة، ولا إثم عليك إن شاء الله، بل أنت مثاب على ما تلقاه من صعوبة ومشقة، وللتفصيل في هذا الموضوع راجع الجوابين التاليين: ٢٦٧٧٣، ٢٤٨٣٤.