Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
قال ابن عقيل: ({لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ} الأنعام:٧٦، أزال الاشتباه من قوله: {وَجَاءَ رَبُّكَ} الفجر:٢٢، {يَوْمَ يَأْتِي} الأنعام:١٥٨، {أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ} البقرة:٢١٠، {أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ} الأنعام:١٥٨، وأنه ليس بالانتقال المشاكل لأفول النجوم اهـ) (١).
ومما يلاحظ في استدلال ابن عقيل بالقرآن ما يلي:
١ - الاهتمام بتفسير القرآن بالقرآن عموماً، ويظهر ذلك في الأنواع التي مر ذكرها.
٢ - جمع النظائر، وعد عدد من الآي التي تحمل معنى واحداً في موضع واحد.
٣ - الاستشهاد بالقرآن في مواضع كثيرة على المعاني التي يذكرها في التفسير.
٤ - محاولة الجمع بين الآيات التي ظاهرها التعارض، وبيان أن بعض الآيات موضح للبعض الآخر.
(١) الواضح ٤/ ٧.