Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
١ ـ تحوَّل كثير من اليهود عن اليهودية الحاخامية إلى اليهودية القرّائية، وهي شكل من أشكال اليهودية التوحيدية تأثر بالإسلام. ويبدو أن أعداداً كبيرة من القرّائين اعتنقوا الإسلام، وهو ما أثر في وجود اليهود العددي. ولا تُوجَد دراسات إحصائية عن هذا الأمر، ولكن من الصعب تفسير اختفاء اليهود القرّائين وتَناقُص عددهم دون اعتبار اعتناق الإسلام كسبب أساسي.
٢ ـ تَراجُع العالم الإسلامي ككل، وهو ما أدَّى إلى نزوح كثير من اليهود عنه.
٣ ـ يُعَدُّ الريف مصدراً دائماً للزيادة السكانية. ولما كان يهود البلاد الإسلامية من سكان المدن، فلم تكن هناك مصادر لزيادة أعدادهم، ولهذا أخذت أعدادهم في التناقص.
وفيما يلي عدد يهود العالم العربي قبل أن تحدث التغييرات العددية الكبرى بعد عام ١٩٥٠:
البلد / عدد السكان اليهود عام ١٩٥٠
العراق / ١٢٠.٠٠٠ (١١٠آلاف حسب باتاي)
لبنان / ٦.٧٠٠ (٦ آلاف حسب باتاي)
سوريا / ٦.٠٠٠ (١٣ ألفًاحسب باتاي)
اليمن / ٨.٠٠٠ (غير مؤكد، ٥٠ ألفاً حسب باتاي)
ليبيا / ١٤.٠٠٠ (٣٨ ألفاً حسب باتاي)
الجزائر / ١٢٠.٠٠٠ (١٣٠ ألفاً حسب باتاي)
المغرب / ٢٢٥.٠٠٠ (العدد الكلي حسب باتاي)
مراكش الإسبانية / ١٤.٧٠٠ (عام ١٩٤٠)
ويُلاحَظ أن نسبة السكان اليهود إلى التعداد العام في كل بلد كانت ضئيلة جداً. أما في عامي ١٩٥٨ و١٩٦٩، فقد كانت الأعداد كالتالي: