مذكور.
ووقع في هود: ولا تضرّونه شيئا (1) بزيادة نون قبل الهاء، هناك، وهنا بغير نون (2).
وكتبوا: الّا تنصروه بالإدغام (3)، ولصحبه بغير ألف، ومثله في الكهف:
لصحبه وهو يحاوره (4) والسّفلى بياء بعد اللام والعليا بألف بعد الياء (5)، وقد ذكرا (6) مع سائر أمثالهما (7).
ثم قال تعالى: انفروا خفافا وثفالا (8) إلى قوله: يتردّدون رأس الخمس الخامس (9)، وفي هذا الخمس من الهجاء: عفا الله عنك بألف بعد الفاء