لكونه من ذوات الواو، وتسقط الألف من لفظ القاري في الدرج لالتقاء (1) الساكنين (2) وكتبوا: لم أذنت لهم بالميم وكذا كل ما يستفهم به، وقد ذكر (3)، وحتّى (4) والكذبين (5) مذكور.
وكتبوا: يستذنك في الموضعين (6) بحذف الألف بين التاء والذال (7) وكذلك (8) في جميع القرآن، ويّجهدوا (9) وبأمولهم (10) مذكور مع سائره (11).
ثم قال تعالى: ولو أرادوا الخروج لأعدّوا (12) إلى قوله: وّهم فرحون،