موضع (1) الرفع فيه واو حيث ما وقع.
وقال أبو داود: فيدخل (2) في هذا الحرف الذي في المؤمن المذكور (3)، وكذا رسمها الغازي بن قيس في كتابه بالواو (4).
وكتبوا: بما أشركتمون بالنون (5) إجماع من المصاحف، وأبو عمرو، وحده (6) يثبتها في الوصل خاصة، ويقف كالجماعة على المرسوم، وسائر ما فيه من الهجاء مذكور (7).
ثم قال تعالى: الم تر كيف ضرب الله مثلا (8) إلى قوله: البوار عشر (9) الثلاثين آية (10)، وفيه من الهجاء: نعمت الله بالتاء، ومثله: