ولأبي عمرو (1)، بياء (2) بعد النون في الوصل، وللباقين بحذفها، في الوصل، والوقف (3)، على حال الرسم (4).
وكتبوا أيضا في جميع المصاحف: فما ءاتين الله بياء بين التاء، والنون، مكان الألف على الأصل، والإمالة، من غير ياء بعد النون (5).
واختلف القراء أيضا فيها، فقرأ أبو عمرو، وحفص، وقالون بإثبات ياء مفتوحة، بعد النون في حال الوصل (6)، ساكنة في حال الوقف (7)، وتابعهم (8) ورش على إثباتها مفتوحة (9)، في حال (10) الوصل خاصة، وحذفها في الوقف (11)، وقرأ الباقون