بالنون من غير ياء، في الوصل، والوقف، اتباعا للرسم، ولمن قرءوا عليه أيضا.
وءاتيكم بياء، بعد التاء (1)، وصغرون بغير ألف (2)، وسائر ذلك مذكور كله (3).
ثم قال تعالى: قال الذى عنده علم مّن الكتب (4) إلى قوله: فوارير رأس الخمس الخامس (5)، وفيه من الهجاء: ادخلى الصّرح كتبوه بياء عقصي (6) بعد اللام، لانكسار (7)، ما قبلها، وكونها خطاب مؤنث، وإنما تسقط في الدرج، لسكونها وسكون اللام بعدها، وكتبوا: عن سافيها بألف بين السين، والقاف، وقنبل (8) من غير (9) طريق الزينبي (10) يقرأ بهمزة ساكنة، بين السين، والقاف، هنا وفي ص: مسحا بالسّوق والاعناق (11) وفي الفتح: