وخشعين بغير ألف (1)، وأرسلنك (2) والبلغ مذكور (3)، وسائره (4).
ثم قال تعالى: لله ملك السّموت والارض يخلق ما يشاء يهب (5) إلى قوله: الأمور، وهو آخرها، ورأس (6) الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: إنثا بحذف الألف في الموضعين (7)، وكذا (8) حيث ما وقع (9).
وكتبوا: من وّراءى حجاب بياء بعد الألف، وهى عندي (10) صورة للهمزة المكسورة (11)، وتحتمل وجوها غيرها (12)، وقد (13) ذكرناها سالفا (14)، وسائر (15) ما فيه مذكور (16).